5 Ocak 2014 Pazar

“EY, ÖLÜM MELEĞİ YARATTIKLARIM ARASINDA KİMLER HAYATTA KALDI?..” نهاية العالم


EY, ÖLÜM MELEĞİYARATTIKLARIM ARASINDA KİMLER HAYATTA KALDI?..” نهاية العالم!...

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد  أشرف المخلوقين وعلى اله واصحابه الطاهرين. وبعد،

 

نهاية العالم كما يرويها ...

يقول الشيخ كشكرحمه الله:

عندما تقتربُ النفخةُ الأولى،يرسل الله تعالى ريحاً لينة، ألين من الحرير، لاتجدُ عبداً في قلبهِ مثقالُ ذرةٍ من إيمانٍ إلا قبضت روحه، لأن الساعة لا تقوم إلا على شرار الخلق، ثم يأمرُ الله المَلكَ إسرافيل بالنفخة الأولى، وبعدها صُعقَ من في السماواتِ والأرضِ إلا من شاء الله , وتظل الدنيا هكذا أربعين عاماً ليسَ على ظهرها حيٌ، ليسَ على... ظهرها أحدٌ حيٌّ إلا اللــــه!

الكل نام تحت التراب، لا روسيا ولا أمريكا ولا ألمانيا ولا إنجلترا ولا الصين ولا فرنسا، "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا *فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا* لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا ولا أمتا"...

وعندما تخلو الدنيا، وتُبّدل الأرض غير الأرض والسماوات، يقول الله تعالى: يا ملك الموت من الذي بقي من الخلائق؟ الإنس ماتوا والجن ماتوا والملائكة ماتت يقول ملك الموت: إلهي، لم يبقَ إلا جبريلُ وإسرافيل وميكاييل وعبدك الماثل الآن بين يديك، فيقول له الله: اقبض روح جبريل يا ملك الموت , فيقبض روح جبريل، اقبض روح إسرافيل يا ملك الموت، فيقبضها، اقبض روح ميكايل يا ملك الموت، فيقبضها!

ثم يسأله الجبار جل جلاله: من بقي من الخلائق يا ملك الموت؟ فيقول: لم يبقَ إلا انا العبدُ الذليل بين يديك!

فيقول له الله: مُت يا ملك الموت، فيموت ملك الموت!

وعندما يشعر بسكرات الموت يقول: وعزتك وجلالك لو كنتُ اعلم أن سكراتَ الموتِ شديدةٌ هكذا لطلبتُ منك أن تعافيني من قبض أرواح العباد!

-وينظر الله إلى الدُنيا وهي خاويةٌ على عروشها- الشمس كورت والنجوم انكدرت والجبال سُيّرت والعشار عطلت والبحار فجرت والنفوس زوجت السماء كشفت والجنة ازلفت الحجيم سُعرت---

فيقول يا دُنيا: أين أنهاركِ؟ أين أشجاركِ؟ أين بحاركِ؟ أين قصوركِ؟ أين الملوك ؟ أين أبناء الملوك؟ أين الجبابرة؟ أين أبناء الجبابرة؟ أين الذين عاشوا في خيري وعبدوا غيري؟

لِمن المُلكُ اليوم؟

لِمن المُلك اليوم؟

أين الملوك؟ أين أبنااء الملوك؟ أين سكان البيت الأبيض؟ أين حكام الكرملين؟ أين سكان عابدين وقصر التين؟

يقول تعالى: "وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال"

لِمن المُلكُ اليوم؟

لله الواحد القهّار...















 




موت جبريل علية السلام
يقول الجبار جل جلاله:ياملك الموت من بقي؟_وهوأعلم_فيقول ملك الموت:سيدي ومولاي أنت أعلم بقي إسرافيل وبقي ميكائيل وبقي جبريل وبقي عبدك الضعيف ملك الموت خاضع ذليل قدذهلت نفسة لعظيم ما عاين من الأهوال.فيقول له الجبار تبارك وتعالى:انطاق إلى جبريل فأقبض روحه فينطلق الى جبريل فيجده ساجدا راكعا فيقول له:ما أغفلك عما يراد بك يا مسكين قد مات بنو ادم واهل الدنيا والارض والطير والسباع والهوام وسكان السموات وحملة العرش والكرسي والسرادقات وسكان سدرة المنتهى وقد أمرني المولى بقبض روحك!
فعند ذلك يبكي جبريل علية السلام ويقول متضرعا إلى الله عز وجل:يا الله هون علي سكرات الموت(يا الله هذا ملك كريم يتضرع ويطلب من الله بتهوين سكرات الموت وهو لم يعصي الله قط فما بالنا نحن البشر ونحن ساهون لا نذكر الموت الا قليل) فيضمة ضمه فيخر جبريل منها صريعا فيقول الجبار جل جلاله: من بقي يا ملك الموت_وهو أعلم_ فيقول:مولاي وسيدي بقي ميكائيل وإسرافيل وعبدك الضعيف ملك الموت
موت ميكائيل عليه السلام (الملك المكلف بالماءوالقطر)
فيقول الله عز وجل انطلق الى ميكائيل فأقبض روحه فينطلق الى ميكائيل فيجده ينتظر المطر ليكيله على السحاب فيقول له:ما أغفلك يا مسكين عما يراد بك! ما بقي لبني ادم رزق ولا للأنعام ولا للوحوش ولا للهوام,قد أهل السموات والارضين وأهل الحجب والسرادقات وحملة العرش والكرسي وسرادقات المجد والكروبيون والصافون والمسبحون وقد أمرني ربي بقبض روحك,فعند ذلك يبكي ميكائيل ويتضرع إلى الله ويسأله أن يهون عليه سكرات الموت,فيحضنه ملك الموت ويضمه ضمة يقبض روحه فيخر صريعا ميتا لا روح فيه,فيقول الجبار جل جلالة:من بقي_وهو أعلم_ياملك الموت؟ فيقول مولاي وسيدي أنت أعلم بقي إسرافيل وعبدك الضعيف ملك الموت.
موت إسرافيل عليه السلام (الملك الموكل بنفخ الصور)
فيقول الجبار تبارك وتعالى:انطلق إالى إسرافيل فاقبض روحه.فينطلق كما امره الجبارإلى إسرافيل(واسرافيل ملك عظيم) ,فيقول له ما أغفلك يا مسكين عما يراد بك!قد ماتت الخلائق كلها وما بقي أحد وقد أمرني الله بقبض روحك,فيقول إسرافيل:سبحان من قهر العباد بالموت,سبحان من تفرد بالبقاء,ثم يقول مولاي هون علي مرارة الموت.فيضمه ملك الموت ضمه يقبض فيها روحه فيخر صريعا فلو كان اهل السموات والارض في السموات والارض لماتوا كلهم من شدة وقعته.
موت ملك الموت عليه السلام (الموكل بقبض الارواح)
فيسأل الله ملك الموت من بقي يا ملك الموت؟_وهواعلم_فيقول مولاي وسيدي أنت اعلم بمن بقي بقي عبدك الضعيف ملك الموت فيقول الجبار عز وجل : وعزتي وجلالي لأذيقنك ما أذقت عبادي انطلق بين الجنة والنار ومت, فينطلق بين الجنة والنار فيصيح صيحة لولا أن الله تبارك وتعالى أمات الخلائق لماتوا عن اخرهم من شدة صيحته فيموت.
ثم يطلع الله تبارك وتعالى الى الدنيا فيقول:يا دنيا اين انهارك اين اشجارك واين عمارك؟ أين الملوك وأبناء الملوك وأين الجبابره وابناء الجبابره؟ أين الذين أكلوا رزقي وتقلبوا في نعمتي وعبدوا غيري,لمن الملك اليوم؟ فلا يجيبه أحد
فيرد الله عز وجل فيقول
الملك لله الواحد القهار...
عندما تقترب النفخه الاولى يرسل الله تعالى ريحاً لينه ألين من الحرير لاتجد عبداً في قلبه مثقال ذره من إيمان إلا قبضت روحه لآن الساعة لاتقوم الا على شرار الخلق
ثم يأمر الله الملك إسرافيل بالنفخه الاولى
وبعدها صعق من في السماء والارض إلا من شاء الله
وتظل الدنيا هكذا اربعين عاماً .. ليس على ظهرها حيٌ .. ليس على ظهرها احد حىٌ ,, الا الله
الكل نآم تحت التراب
لآ روسيا ولا آمريكا ولا ألمانيا ولا أنجلترا ولا الصين ولافرنسا
( ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا فيذرها قاعاً صفصفاً لآترى فيها عوجا ًولا أمتآ)
وعندما تخلوا الدنيا وتبدل الارض غير الارض والسماوات يقول الله تعالى
ياملك الموت من الذي بقي من الخلائق؟
الانس مات والجن مات والملائكة ماتت
** الملائكة عندما نزل قوله تعالى: ( كل نفس ذائقة الموت)
قالت الملائكة لسنا نفوس بل نحن أرواح طاهرة
فنزل قولهٌ تعالى: ( كل من عليها فان )
قالت الملائكة لسنا على الارض بل نحن سكان السماء
فلما نزل قوله تعالى:( كل شي هالك الا وجه له الحكم واليه ترجعون )
خرت الملائكة ساجدين لله وقالت سبحان من له البقاء وحده

 ماتت الملائكة والانس والجن والطير وكل ما على الارض ومافوق السماء ,, إلا ملك الموت
يسأله الله
من بقي من الخلائق ياملك الموت؟
يقول إلهي
لم يبقى الا جبريل وإسرافيل وعبدك الماثل الان بين يديك
فيقول له الله
اقبض روح جبريل ياملك الموت ,, فيقبض روح جبريل
من بقي؟
يقول ميكائيل وإسرافيل وانا العبد الذليل بين يديك
أقبض روح ميكائيل ياملك الموت ,, فيقبضها
اقبض روح إسرافيل ياملك الموت ,, فيقبضها
ثم يسأله الجبار جل جلاله؟
من بقي من الخلائق ياملك الموت
فيقول:لم يبقى الا انا العبد الذليل بين يديك
فيقول له الله: **مت ياملك الموت** ,, فيموت ملك الموت
وعندما يشعر بسكرات الموت
يقول وعزتك وجلالك ,, لو كنت أعلم ان سكرات الموت شديده هكذا لطلبت منك أن تعافيني من قبض أرواح العباد
وينظر الله الى الدنيا وهي خاويه على عرشها
الشمس كورت
والنجوم إنكدرت
والجبال سيرت
والعشار عطلت
والبحار سجرت
والنفوس زوجت
السماء كسفت
الجنه أزلفت
الجحيم سعرت
ينظر ربك الى الدنيا ,, وهي خالية
 فيقول: يادنيا
أين انهارك؟
اين أشجارك؟
أين بحارك؟
أين قصورك؟
اين الملوك؟
أين الملوك؟
اين أبناء الملوك؟
اين الجبابرة؟
اين ابناء الجبابرة؟
اين اللذي عاشو في خيري وعبدوا غيري
لمن الملك اليوم؟؟؟
لمن الملك اليوم؟؟؟
 يادنيا...
يادنيا...
إين الجبابرة؟
وإبناء الجبابرة؟
إين الملوك؟
إين ابناء الملوك؟
إين سكان البيت الابيض؟؟؟
إين حكام الكرملين؟
إين سكان عبدين وقصر التين؟
( وَسَكَنتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ
وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ )
        الكتاب : بستان الواعظين ورياض السامعين
المؤلف/جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي الحسن علي البغدادي المعروف بابن
الجوزى. ص:٩-.١٣

AZRÂÎL (A.S.)’İN ÖLÜM MELEĞİ SEÇİLMESİ, KIYÂMET VE AZRÂÎL (A.S.)’İN ÖLÜMÜ

“Külli nefsin zâikatü’l-mevt”, yani “Her nefis ölümü tadacaktır.”  diyor Allâh-ü Te’âlâ. Melekler bunun üzerine Allâh-ü Te’âlâ’a “Bizler basit ruhlar değiliz, doğrusu biz ancak halis ruhlarız” dediğinde Allâh-ü Te’âlâ  onlara “Yer yüzünde bulunan her canlı yok olacak” diyor. Melekler “Bizler yeryüzünde bulunmuyoruz, doğrusu biz ancak semada bulunuruz” dediklerinde Allâh-ü Te’âlâ  tekrar cevap veriyor “O’nun zâtından başka her şey yok olacaktır. Hüküm O’nundur ve siz ancak O’na döndürüleceksiniz.” Melekler bunun üzerine secdeye kapanıp dediler ki “Ebedi ve Tek olan Allâh-ü Te’âlâ ’ı tesbih ederiz.”
Hz. İsrâfîl (a.s.)Sur’unu öttürmeye yaklaşırken ve Kıyamet günü gelip çattığında Allâh’ın Rasûlü Hz. Peygamberimiz (s.a.v.) : --- “Allâh-ü Te’âlâ  hazretleri ipekten daha yumuşak bir rüzgarı Yemen’den gönderir. Bu rüzgar, kalbinde zerre mikter iman bulunan hiç kimseyi hariç tutmadan hepsinin ruhunu kabzeder.” diyor çünkü “Kıyamet Sadece, Şerir insanların üzerine kopacaktır” buyuruyor.
Allâh-ü Te’âlâ  İsrâfîl (a.s.)’e Sur’unu üflemesi için emir verdiğinde o gün Allâh-ü Te’âlâ ’nın dilediği kimseler hariç yer ve gök titreyecektir. O gün orada olanları tek bir cümle ile Allâh’ın Rasûlü Hz. Peygamberimiz (s.a.v.)’in ağzından söylemek gerekirse. “Çocuğu olan Anneler çocuğunu unutacaktır”. şünün anne kucağındaki bebeği atacak kadar büyük bir felaket belirecektir. Allâh-ü Te’âlâ  merhametini 100 parçaya ayırdı ve 1 parçasını şu anda yaşadığımız tüm canlılara verirken 99 merhametini ise kıyamet gününe saklıyor.
Bu kıyametten sonra dünyada 40 yıl boyunca hiç bir yaşayan mahluk olmayacak viran bir halde kalacak. Allâh-ü Te’âlâ’dan başka herkes toprağın altında kalacak. Allâh-ü Te’âlâ  Resulüne Ayette diyor ki “Resulüm! Sana dağlar hakkında sorarlar. De ki: Rabbim onları ufalayıp savuracak” ve “Böylece yerlerini dümdüz, bomboş bırakacaktır. Orada ne bir iniş, ne de bir yokuş görebileceksiniz” diye buyuruyor.
Sonra Allâh-ü Te’âlâ  hazreti Azrâîl (a.s.)’i yanına çağıracak ve “Ey Azrâîl yaratılanlar arasında kim hayatta kaldı?” diye soracak. Azrâîl (a.s.) bunun üzerine İnsanların öldüğünü, Cinlerin öldüğünü, Meleklerin öldüğünü, yerde ve gökte yaşayan ne varsa hepsinin öldüğünü söyleyecektir. Allâh-ü Te’âlâ  tekrar soracak “Ey Azrâîl (a.s.) yarattıklarım arasında kimler hayatta kaldı” Azrâîl (a.s.) cevap verecek “Cebrâîl (a.s.), Mikâîl (a.s.), İsrâfîl (a.s.) ve karşında duran kulun dışında kimse kalmadı” Allâh-ü Te’âlâ  emredecek “Cebrâîl (a.s.)’in ruhunu kabzet ey ölüm meleği” bunun üzerine Azrâîl (a.s.), Cebrâîl (a.s.)’in ruhunu kabzedecek ve Allâh-ü Te’âlâ’nın huzuruna çıkacak. Allâh-ü Te’âlâ  o’na Mikâîl (a.s.)’in ve İsrâfîl (a.s.)’in de ruhunu kabzetmesini söyleyecek. Azrâîl (a.s.) bu emride yerine getirdiğinde Allâh-ü Te’âlâ ’nın karşısına çıkacak…
Allâh-ü Te’âlâ  Cebrâîl (a.s.)’i yeryüzüne gönderiyor ve bir parça toprak getirmesi istiyor. Cebrâîl (a.s.) da yeryüzünden toprak almak isteyince, yeryüzü toprağının alınmaması için Allâh-ü Te’âlâ ’a sığınıyor. Bunun üzerine Cebrâîl (a.s.) merhamet edip toprağa dokunmuyor ve Allâh-ü Te’âlâ ’nın huzuruna çıkıyor. Ardından Allâh-ü Te’âlâ  Mikâîl (a.s.)’ı gönderiyor ve yerüyüzü yine Allâh-ü Te’âlâ’ya sığınınca Mikâîl (a.s.) de merhamet edip almadan çıkıyor. Allâh-ü Te’âlâ  İsrâfîl (a.s.)’ı gönderdiğinde aynı şey İsrâfîl (a.s.)’in de başına geliyor ve merhamet edip almadan dönüyor. Bunun üzerine Allâh-ü Te’âlâ  Azrâîl (a.s.)’i gönderiyor. Toprak kendisine dokunmaması için Allâh-ü Te’âlâ’ya sığınıyor fakat Azrâîl (a.s.) buna kulak asmayıp bir parça toprağı Allâh-ü Te’âlâ’ya götürüyor.
Allâh-ü Te’âlâ , Azrâîl (a.s.)’e: --- « Yer, senden çekinmedi mi? » diye sormuş.
Azrâîl (a.s.) de: --- « Evet çekindi, » demiş.
Sonra yüce Allâh-ü Te’âlâ: --- « Arkadaşlarının ona merhamet ettikleri gibi sen de yere merhamet edeydin, » buyurmuş.
Azrâîl (a.s.) de: ---« Ya Rab! Sana itaat etmekliğim, ona merhamet etmekliğimden bana daha lüzumludur, » demiş. bunun üzerine
Allâh-ü Te’âlâ: --- « Artık git. sen ölüm meleğisin. onların canlarını almak üzere seni vazifeli kıldım, » buyurunca Azrâîl (a.s.) ağlamaya başlamış.
Allâh-ü Te’âlâ : --- « Seni ağlatan nedir? » diye sormuş.
Azrâîl (a.s.) de: --- «Ey rabbim! şüphesiz ki, sen bu halkdan peygamberler, temiz evliyalar, ve resuller yaratacaksın ve muhakkak ki sen, kandilerine ölümden daha kötü, daha fena bir şey olmayan bir ahali yaratacaksın. sonra onlar beni tanıdıkları zaman bana öfkelenerek bana söğüp sayacaklar, » demiş.
Yüce Allâh-ü Te’âlâ  da:--- « Ben ölüm için hastalıklar, sebepler ve ağrılar yaratacağım ki, onlar bu ağrı ve sancılardan dolayı seni hatırlamayacaklar bile, buyurmuş… » (h.ş)
KAYNAK: Ölüm, kıyamet, ahiret ve ahir zaman alametleri. (İmam Şa’rânî)
3 büyük meleğin de canını kabzeden Azrâîl (a.s.) Allâh-ü Te’âlâ ’nın huzuruna çıktığında Allâh-ü Te’âlâ  O’na tekrar soracak --- “Ey Azrâîl (a.s.) ! Yarattıklarım arasında kimler hayatta kaldı” Azrâîl (a.s.) sadece kendisinin kaldığını belirtecek ve Allâh-ü Te’âlâ  Azrâîl (a.s.)’e şu emri verecek :
“ÖL ! EY ÖLÜM MELEĞİ
 
Azrâîl (a.s.) Ölümü tadarken Allâh-ü Te’âlâ ’a son sözünü diyecek --- “Ey Azamet ve İzzet sahibi Rabbim. Eğer ölüm sarhoşluğunun bu kadar can yakıcı olduğunu bilseydim, Sen’den kullarının ruhlarını kabzettiğim için af dilerdim.”
Azrâîl (a.s.)’de ölür. Allâh-ü Te’âlâ  tek başına kalır. Bütün Kainatta Allâh-ü Te’âlâ ’tan başka hiç bir varlık kalmamıştır. Ne bir Melek, Ne bir canlı.  Allâh-ü Te’âlâ  dünyaya dönüp bakar. Dünya tam bir harabe içindedir. Taş üstünde taşkalmamış ne iniş ne de çıkışlı bir yol kalmıştır. Ve der ki --- “Ey Dünya! Nehirlerin nerede? Ağaçların nerede? Denizlerin nerede? Sarayların nerede? Kralların ve Kralların çocukları nerede? Benim çeşitli nimetlerimle yaşayan fakat benden başkasına ibadet edenler nerede?”
“O gün onlar ortaya çıkarlar. Onların hiçbir şeyi Allâh-ü Te’âlâ ’a gizli kalmaz. Bugün mülk (hükümranlık) kimindir? Tek olan, her şeyi kudret ve hâkimiyeti altında tutan Allâh-ü Te’âlâ ’ındır. (Bugün mülk Vahid ve Kahhar olan Allâh-ü Te’âlâ ?ındır.)” (Mü’min Sûresi, 40/16.)

Hiç yorum yok:

Yorum Gönder